مع الأسف لم أمارس حقي الانتخابي الخميس الماضي في رئاسيات الجزائر، ليس نسيانا أو إهمالا وإنما قاطعتها لأسباب كثيرة أوجزها في النقاط التالية: لم أنتخب.. لأنني لا يمكن أن أعترف بشرعية اقتراع دعا إليه جنرال عجوز من ثكنة ورفضه الشعب في أغلبيته. كيف أنخدع بانتخابات صورية لا شرعية سياسية أو أخلاقية لها، الهدف منها فبركة…