لم يتمكن أي رياضي مغربي دخل مسابقات الدورة الأولمبية المقامة حاليا باليابان من الصمود، إذ كان الإقصاء المبكر، إلى حدود اليوم الثالث، هو القاسم المشترك بين كل رياضي خاض نزالا ضمن المسابقات الرسمية المبرمجة ضمن فعاليات هذه الدورة. البداية كانت في رياضة التجديف، ليتواصل بعدها مسلسل الإخفاق في الدراجات والملاكمة والتيكواندو والكرة الطائرة الشاطئية، الترياتلون…