أقل من شهرين ويدخل الفرنسيون اختباراً جديداً بتوجههم صوب صناديق الاقتراع، مطلع أبريل المقبل، لاختيار الرئيس الذي سيخلف فرانسوا هولاند في قصر الإليزيه. لكن هذه المرة الوضع مختلف، فبين المرشحين أحد أبرز قادة اليمين المتطرف، في الوقت الذي لا يزال هاجس السيناريو الأمريكي يؤرق الفرنسيين بصورة كبيرة. ولم يكن العرب بعيدين عن هذا الاختبار، فسياسات…