شخصيا لا أستسيغ قصور الاهتمام الإعلامي والفكري والثقافي والسياسي بمبادرات العفو الملكي الذي يخص به عاهل البلاد محمد السادس مجموعة من السجناء والمتابعين قضائيا، مطلع كل عيد ديني أو وطني. لا أفهم لماذا لا تكون موضوع نقاش وجدل جاد وصادق، من أجل التعريف بمفهوم «العفو الملكي» وقيمته الإنسانية والروحية، ورمزيته الوطنية؟. باعتبار الدور البارز والصرف…