يغلب ظني ، أن أي عمل روائي ، يثبت أن هذا الحقل الإبداعي ـ السردي مترامي الأطراف . و هو بذلك غير متناه في الصياغة الجمالية و الاحتمال. طبعا، لا يتأتى ذلك لأي كان، بل يتخلق في قبضة الروائيين الإشكاليين، والذين يتغذون على القلق و أفق السؤال المشرع على الحياة و الوجود. إذا حصل،ترى الروائي…