يظل الاستثمار في ثروة الرأسمال البشري، وبناء قدراته من خلال التعليم الجيد والتكوين البناء، كفيلا ببناء نموذج تنموي قوي الذي يظل رهينا بتحقيق عدة مرتكزات رئيسة وحيوية، ترتبط أساسا بالحد من الفوارق المجالية والتقليل منها، على أساس المساواة أمام جميع المواطنات والمواطنين، وأن يتخذ هذا النموذج طابعا شموليا ينفذ لكل المجالات خصوصا التعليم والصحة والشغل. كما…