وأخيرا تتنفس الدار البيضاء الصعداء بشأن خدمة النظافة وجمع النفايات المنزلية، مع ما صاحب ذلك من أجواء الارتياح بعد تجاوز مرحلة والدخول في أخرى، وذلك عقب أشهر من المفاوضات لإنهاء وضع لا يطاق وغير محتمل بالنسبة لساكنة العاصمة الاقتصادية وزوارها. فكل هؤلاء يشكون من الروائح الكريهة الصادرة عن النفايات التي تلوث الهواء، ويمكنها أن تكون…