الكلام الأهوج الذي صدر عن وزير الخارجية الجزائري في حق المغرب وسياسته الإفريقية، يُبين للعالم أجمع طبيعة مسؤولي جارنا الشرقي والعقلية الباتولوجية المستحكمة في نفسياتهم وأمزجتهم، وأيضا نوعية البلد الجار لنا وطبيعة المشاكل التي يفرض علينا مواجهتها. على هذا المستوى بالضبط هو ناب عنا في التعريف بنفسه وببلاده، ولم يترك لنا شيئا نضيفه، وأثبت للعالم…