هناك تجارب في المسرح المغربي الجديد.. تصنع بعمق ولا ضجيج.. لا أحد ينتبه لها.. ربما صمت وخجل وتواضع صناعها ومبدعيها… هناك خزعبلات فارغة تملأ الساحات جلبة وضوضاء وصخبا لا يحتمل… أشبه بالبراميل المشروخة .. أول مرة سأتعرف عليها عبر الفايس.. تحت اسم رشيدة بصمات.. كنت أظن بصمات الاسم العائلي.. بيد أن الاسم هو رمز لفرقة…