طيلة الخمس السنوات الأخيرة، واللوم كل اللوم يتوجه لحزبنا من طرف الخصوم و الأصدقاء بشأن القرار القاضي بالمشاركة في الائتلاف الحكومي المتزعم من طرف حزب العدالة والتنمية و المكون، بالإضافة إلى حزبنا من حزب الاستقلال “الصيغة الأولى”، حزب الحركة الشعبية، حزب الأحرار “الصيغة الثانية” بدعوى أن دخولنا لهذه التجربة مع حزب ذو مرجعية إسلامية هو…