عجيبة

رواية عجيبة

رواية عجيبة

 عندما نكون في سن العشرين بمصر إبان ناصر الذي مارس حكما شموليا، لا ينصح بربط علاقة حب. وإلا سيكون من الواجب إغماض العينين عن الانحرافات المناهضة للديمقراطية ونسيان بكل وعي قيم العدالة والكرامة.  لكن سارد هذه القصة هو طالب يعتقد أن الشعب يستحق إعطاءه الاعتبار ومعاملته معاملة حسنة، إنه يؤمن حتى بالثورة والمساواة في الحقوق

Top