يتوقع خبراء الصحة العامة عواقب دائمة على الأطفال الذين تيتموا بسبب فقدان أحد الوالدين أو كلاهما، بما في ذلك مخاطر أكبر في التعرض لمشاكل الصحة العقلية والفقر وسوء المعاملة. ويقولون إن الحكومات تغاضت إلى حد كبير عن محنة هذه العائلات التي لا تزال تكافح لدحر الفيروس الذي قتل كبار السن بشكل أساسي، قبل أن تؤدي التحورات…