قضية الخادمة المغربية وقنصلة المملكة في أورلي بالعاصمة الفرنسية، التي صارت على كل لسان، وتحضر بقوة في الصحف ومواقع التواصل الاجتماعي، تستوجب من المصالح المركزية لوزارة الشؤون الخارجية والتعاون أن تتكلم، وأن توضح للمغاربة حقيقة ما حدث، والإجراءات التي تم اتخاذها، وبالتالي الانتصار لصورة بلادنا وسمعتها وكرامة مواطنيها ومواطناتها. لحد الساعة، لا نعرف سوى ما…