> بقلم: سميرة بورزيق وأنا أقرأ المجموعة القصصية “وداعا أحلام الغد” لسعيدة لقراري، وجدتُني أتوقف، دون أن أشعر، أمام باب المجموعة، باب العنوان والغلاف، فتراءى لي حبل من الأحلام يتدلى من فوق، فطرحتُ السؤال: هل هي أحلام القاصة سعيدة القراري، أحلام الانعتاق، تلك الأحلام التي (حلُمتْ بها) وحلمَتْ بها كل النساء قبل سعيدة؟ كيف تحلم…