ترددت كثيرا في كتابة شهادة عن تجربتي مع جريدة بيان اليوم، ترددت كثيرا لأن الأمر أكبر من أن أتكلم أو أكتب عنه، فالأمر يتعلق حقيقة بأكثر من سبعة عشر سنة بالتمام والكمال، عمر لم ألتفت إليه إلا حينما أردت أن أقدم شهادتي كواحد من تلامذة هذه المدرسة العملاقة برجالها وكل العاملين بها، تذكرت بدايتي الأولى،…