اجتماعي

عقد اجتماعي جديد من أجل التربية..التكنولوجيا غير قادرة على تعويض الأساتذة المتميزين!

عقد اجتماعي جديد من أجل التربية..التكنولوجيا غير قادرة على تعويض الأساتذة المتميزين!

ظلت المسألة التربوية، وستبقى إلى الأبد، مسألة مركزية في حياة الشعوب، باعتبارها تشكل أساس التقدم البشري والحركية الاجتماعية. إن المدرسة ليست فقط فضاءً لتعلم القراءة والكتابة و»ابتلاع» المعارف! المدرسة لها وظائف أوسع: هي فضاء للعيش والعمل المشترك بامتياز، فضاء نكتسب فيه القيم الأساسية التي تميز الأمة وتخلق لحمة الشعب… لذلك يعتبر المعلم مربيا أيضا، ونطلق

Top