إذا كان “المريض الوهمي” يعيش في عالمه، فإن عالم “الميتافيرس” الافتراضي الذي يتوقع أن يشكل امتدادا للحقيقي، يغزو يوما بعد يوم المجال الصحي، من خلال ابتكارات واعدة وأجهزة تكنولوجية توفر تسهيلات لكنها في الوقت نفسه تفتح الباب أمام مجموعة مخاطر. وتشهد خدمات الصحة الرقمية بعدما عززت الأزمة الصحية انتشارها، ومنها الاستشارات عن بعد، وتطبيقات متابعة…