بعد ثلاث سنوات من انفجار مرفأ بيروت الذي فاقم مرضه وجعله عاجزا عن الحركة بمفرده، يجد داني سلامة نفسه اليوم متروكا لمصيره، بعدما تخلت الدولة حتى عن توفير الرعاية الصحية له، على غرار مصابين كثر في الكارثة. ويقول سلامة (39 عاما ) لوكالة فرانس برس “بعد الرابع من غشت، نسيتنا الدولة، نسيت المصابين”. ويضيف “خسرت…