في حفل تسليم جائزة القصيدة العربية بفاس، التي فاز بها الشاعر والناقد عبد اللطيف الوراري، كان لقائي به بعد أن عرفته عن بعد، كان شاعرا في كل شيء، قبل أن يكون شاعرا في القصيدة عملا بوصاية فرناندوا بيسوا، وبعد ذلك توطدت علاقتي به قراءة وتذوقا. عبد اللطيف الوراري يُحَاوِرُ كثيرا ولا يُحَاوَرُ إلا قليلا، باحث…