نَحُجّ مرة أخرى إلى رحابة محفل المركز الدولي لدراسات الفرجة، وهو يتماثل مع أناه، الْمُولَعِ حَدَّ الْوَلَعِ بـ «مهرجان طنجة للفنون المشهدية»؛ ولِحَجَّتِنا، كما هو حالُنا في كُل حَوْلٍ، طَعمُ ما يَنْبَجِسُ عن الاحتفاءِ الفَرِحِ بـ «سَنَةٍ أخْرَى تَنْضَمُّ إلَى تَدَانِينَا العلميِّ والمعرفيِّ والروحِيْ، مسترجعين ومستحضرين بعضًا مِمَّا ضَمَّتْ مَقاماتُ محفلِنا هذا من «وَقْفَاتٍ» علمية…