تقدم (لوحاتٌ ساخرة) للمبدعة مريم لحلو أم بثينة صورا لواقع بئيس أولا ومضحك ثانيا، غير أنه تم إعطاء الضحك قوة الحضور لتحويل النظر إليه قبل الانتقال إلى جانب البكاء. قديما عبر الشاعر العربي المتنبي عن هذا الموقف من خلال قوله: وماذا بمصرَ من الـمُضحكات .. ولكنه ضحكٌ كالبكا ردا على سوء تصرف كافور معه، واليوم…
- 1
- 2