سجل كل المراقبين الحمولة الاجتماعية القوية التي ميزت خطاب العرش، وتوقف جلالة الملك عند المعضلة الاجتماعية، باعتبارها التجسيد الأبرز اليوم لحاجيات شعبنا وللانتظارات المعبر عنها في مختلف الجهات والمناطق. خطاب العرش أيضا لم يكتف بتشخيص الواقع الاجتماعي أو إعادة التذكير بالاختلالات وتجليات الهشاشة، ولكنه عرض خارطة طريق واضحة الأولويات وبآجال تنفيذ محددة. هنا عاهل البلاد…