لا تزال جل مراكز ونقط التلقيح ضد فيروس كورونا بمدينة الدار البيضاء، تشهد ازدحاما بين المواطنين الذين صارت تضيق بهم الطوابير، فيتدافعون فيما بينهم لتأمين الفرصة في أخذ اللقاح والحصول بعد ذلك على “جواز التلقيح” سواء كان ذلك لأول مرة، أو من أجل تحيين هذه الوثيقة بأخذ الجرعة الثانية أو الثالثة، حتى يتسنى لهم الاستفادة…