“إلى م، جبران زماني، قدوتي أو أملي لا أعلم، لكنه هو عطر العود الملكي الذي يزين أيامي والابتسامة التي تفصل بيني وبينها مسافة أمان..” ****************** أحببت جبران في عمر التاسعة، أحببته رغما عن أنف القدر، أحببته ولم أبالِ لسنه ولا لبعده ولا لارتباطاته ولا لدينه، أحببته دون أن أراه، لم أرَ منه سوى تلك الصورة…