رغم أن الطبيب كان حاسما معها، وأخبرها أنه صار من الصعب عليها أن تنجب، ورغم أن حلمها بالأمومة تحول إلى غصة ألم، بطعم الخيبة والمرارة، إلا أن ذلك لم يمنعها من أن تضيء شمعة أمل لأشخاص آخرين يراودهم الحلم ذاته، صرخة طفل رضيع تذهب وحشة سنوات عجاف من الترقب والرجاء. فعشقها الفطري للأمومة جعل “عزيزة”…