وفلسفة

السينما وفلسفة ما بعد الحداثة

السينما وفلسفة ما بعد الحداثة

عندنا ذكريات جميلة وحزينة، ولكن هل يمكن استثمارها بشكل جيد، كما فعل غودار في فيلمه الأخير «كتاب الصورة» فهل هو صورة خالصة لذاكرته؟ أم أنه مجرد تمرد على هذا العالم المضطرب؟ وبعبارة أخرى، هل استطاع غودار أن يستثمر كل هذه السنوات في تمرده على سينما الكليشي؟ ذات يوم قالت لي الحقيقة بأن الفنان العميق هو

Top