تعهد بوريس جونسون دعم خليفته ليز تراس بثبات بينما غادر داونينغ ستريت لآخر مرة بصفته رئيسا للوزراء استعدادا لتقديم استقالته. وودع جونسون الذي تخللت ولايته لحظات مفصلية على رأسها بريكست وكوفيد وانتهت قبل أوانها بفعل الفضائح، أنصاره الذين هتف وا وصفقوا له، قبل أن يتوجه للقاء الملكة إليزابيث الثانية. وشبه نفسه بـ”صاروخ داعم أتم مهمته”…