تسود حالة من الضبابية القاتمة حول مصير الموسم الدراسي المقبل بشأن اعتماد التعليم “الحضوري” أو “عن بعد”، لاسيما وأنه تم تحديد 7 شتنبر تاريخا للدخول المدرسي الفعلي لجميع الأسلاك والمستويات الدراسية بالمغرب، بكافة المؤسسات التعليمية العمومية والخصوصية ومدارس البعثات الأجنبية. ولا زالت الأسر المغربية في حيرة من أمرها عن صيغة التعليم التي ستختارها لأبنائها، خصوصا…