بقدر ما جعلنا الصراخ الذي افتعل مؤخرا حول الفيلم الوثائقي «تنغير – جيروزاليم: أصداء الملاح» لمخرجه كمال هشكار، نحس بالقرف والحزن لما بلغته عقول البعض من سطحية، وما باتوا يحترفونه من خواء الكلام، فإننا في نفس الوقت شعرنا بالأمل، لما عرض الفيلم
بقدر ما جعلنا الصراخ الذي افتعل مؤخرا حول الفيلم الوثائقي «تنغير – جيروزاليم: أصداء الملاح» لمخرجه كمال هشكار، نحس بالقرف والحزن لما بلغته عقول البعض من سطحية، وما باتوا يحترفونه من خواء الكلام، فإننا في نفس الوقت شعرنا بالأمل، لما عرض الفيلم