يهوي الأفغاني عبد الوهاب بمطرقة ثقيلة على قطعة معدن ساخنة لدرجة الاحمرار لتشكيلها كي تصبح جزءا من شاحنة..راح العرق الكثيف يتصبب من وجهه الذي بدا متسخا يكسوه السخام من النار وكذلك تركيز وجدية يندر أن يرتسما على وجه طفل عمره 11 عاما.
يهوي الأفغاني عبد الوهاب بمطرقة ثقيلة على قطعة معدن ساخنة لدرجة الاحمرار لتشكيلها كي تصبح جزءا من شاحنة..راح العرق الكثيف يتصبب من وجهه الذي بدا متسخا يكسوه السخام من النار وكذلك تركيز وجدية يندر أن يرتسما على وجه طفل عمره 11 عاما.