الإمام

الإمام/الخليفة.. في الخطابين “الجهادي” و”الإخواني”(تداعيات 2)

الإمام/الخليفة.. في الخطابين “الجهادي” و”الإخواني”(تداعيات 2)

1/ في المشروع الأمريكي المتهافت وإدارته للحروب السهلة؟ إنه عبر الثنائية بين نظام “أوتوقراطي تابع، مستسلم خانع، وبين معارض “ثيوقراطي” عنفي يكفر مجتمعه، أهله وشعبه قبل تكفير الآخر الغربي، يقدم لنا الغرب “الأمريكان” بالتخصيص مشروع سلامهم، ومستقبلهم الشرق أوسطي. لا خيار للمثقف الوطني، وبالأحرى الآخر “القومي واليساري؟”، سوى أن يلتحق بأنظمته المتهافتة على المستقبل الأمريكي

Top