9- إِلَهُ الذُّبَابِ .. بِأَيَّةِ آلِهَةٍ مِنْ أَهَالِي الْكِتَابِ كَانَ يُؤْمِنُ آيْنْشْتَايْنْ؟ بِآبَائِنَا السَّمَاوَاتِ أًوْ بِأُمَّاتِنَا الْأَرَضِينْ؟ .. وَبِعُزَّى الْمُوَاسَاةِ مِنْ كُلِّ نَائِبَةٍ وَمُصَابِ أَوْ بِبَعْلِ زَبُوبَ وَبعْلِ زَبُولَ وَبعْلِ الذُّبَابِ؟ ………………………………. – ابن عربي، الفتوحات المكية :”في معرفة آبائنا العُلْويات وأمهاتنا السُّفليات: أنا ابنُ آباءِ أرواحٍ مُطهَّرةٍ، وأمّهاتِ نفوسٍ عُنصريَّاتِ ما بين روحٍ وجسمٍ…