في الوقت الذي كانت عائلتي تستعد لاستقبالي ذات مارس من سنوات التسعينات بإحدى دواوير جماعة عين مديونة بإقليم تاونات، وفي الوقت الذي وضعتني أمي وخرجتُ للوجود، كانت هناك جريدة اسمها «البيان» قد اشتد عودها. في الوقت الذي كان أبي يختار لي اسما عام 1994 كانت «البيان» في نسختها العربية قد غيرت اسمها لـ «بيان اليوم».…