لم ييأس و لم تخنه الفرشاة و لا الألوان لما يزيد عن أربعة عقود من ممارسته للهواية التي أحبها وأبدع فيها طوال سنوات طفولته و شبابه، إنها غواية الفن التشكيلي، حتى استطاع أن يكون أول فنان تشكيلي مغربي أن يدخل للموسوعة العالية للأرقام القياسية ” غيتيس ” من خلال إنجازه لأكبر لوحة تشكيلية في العالم،…