تعتبر جريمة الاتجار بالأشخاص، ثالث أكبر تجارة غير مشروعة في العالم، بعد الاتجار في السلاح وفي المخدرات، حيث تقف وراءها عصابات كبيرة تقوم بالاتجار بأعداد كبيرة من البشر عبر الحدود الدولية. ويسعى المجتمع الدولي لمكافحة هذه الظاهرة والتصدي لها بكل قواه، بوصفها شكلا خطيرا ومخزيا من أشكال الاسترقاق العالمي الجديد، ونمطا مأساويا من أنماط العبودية…