في الوهنة الأولى التي يحط فيها الأجنبي قدميه في مراكش، يجذبه سحر المكان، فيبدأ في البحث عن الأماكن التاريخية ليكتشف أسرار المدينة التاريخية، ثم يجد ضالته في أماكن مثل قصر البديع وقصر الباهية ومدرسة بن يوسف ودار الباشا الكلاوي.. يتجول في طقس مشمس، يأكل “الطنجية” ويعيش الأجواء الحميمية للمدينة الحمراء وسط ساحة جامع الفنا. ولعل…