حولت الجزائر، مرة أخرى، مناقشة عمليات حفظ السلام باللجنة الرابعة للأمم المتحدة عن مسارها، عندما أطلقت أكاذيب صارخة، تزعم من خلالها أن بعثة “المينورسو” هي الوحيدة من بين بعثات حفظ السلام التي لا تراقب حقوق الإنسان.
حولت الجزائر، مرة أخرى، مناقشة عمليات حفظ السلام باللجنة الرابعة للأمم المتحدة عن مسارها، عندما أطلقت أكاذيب صارخة، تزعم من خلالها أن بعثة “المينورسو” هي الوحيدة من بين بعثات حفظ السلام التي لا تراقب حقوق الإنسان.