على الرغم من اطمئنان النظام الجزائري، إلى سهولة ترشيح الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة لولاية خامسة، وقدرته على اجتياز موجة ضعيفة من الانتقادات والاستهجان المشوب بالتندر، إلا أن حجم الاحتجاجات الشعبية وانتشارها في البلاد، فاجآ الدولة والحزب الحاكم، والمعارضة نفسها التي لا تزال تحاول اجتراح صيغة لمواجهة وضعية التجلط السياسي ووقف التداول على السلطة، لفائدة شبكة معلومة…
- 1
- 2