لحظة

عندما يتحول النقش بالحناء من لحظة متعة إلى وشم ألم في الجسد والذاكرة

عندما يتحول النقش بالحناء من لحظة متعة إلى وشم ألم في الجسد والذاكرة

في كل المدن المغربية تقريبا، وفي المواقع السياحية تحديدا، تنتشر نساء وفتيات يعرضن على الزوار والسياح الاستمتاع بنقش الحناء، خلال جلسة سريعة تخط فيها هؤلاء النساء خطوطا فنية تتسم برقتها وجمالها، وتختلف أشكالها وأنواعها حسب رغبة المستفيدين من نساء وأطفال على الخصوص. يجف النقش بسرعة على البشرة، وينصرف الزوار حاملين معهم وشما جميلا كزينة وذكرى.

Top