للآداب

صدمة نوبل للآداب

صدمة نوبل للآداب

ما يدل على محدودية فعل الترجمة في الساحة الثقافية المغربية، أن أي عمل من أعمال الفائز بجائزة نوبل للآداب لم يبادر أي مترجم مغربي لنقله إلى العربية أو إلى أي لغة أخرى. وقد اعتدنا ترقب الحصول على الترجمات الوافدة من المشرق، الأدهى من ذلك أن هذه الكتب المترجمة لا يتم تداولها في سوقنا. ولذلك من

Top