على الرغم من كونها لم تحظى سوى بوجود افتراضي في بعض الأوساط اليسارية، لدى بعض من يشدهم الحنين للشيوعية والحرب الباردة، أو مرتزقة القضايا الخاسرة الممولين من طرف الجزائر، تلقت +البوليساريو+ صفعة قوية في آخر السنة التي تقارب على الانتهاء. وطوال هذا العام، لم تلق دعواتها للتظاهر أمام المؤسسات الأوروبية ومناوراتها المعتادة داخل البرلمان الأوروبي…