خاض محمد البندوري في قراءة جديدة لتراث اشبيلية من خلال النقوش الخطية والزخرفية في الآثار الاشبيلية، فعزز بذلك مكانة القراءات التي طالت هذا التراث، ولكون القارئ متخصص في الخط وفي الفن وباحث فيهما فإن هذه القراءة حسب المتتبعين سواء في اشبيلية أو في الوطن العربي، قد أعطت معنى آخر لهذا التراث، علما أن الباحث قد…