لقدد ترددت كثيرا في كتابة هذا المقال والذي شاءت الأقدار أن يرى الوجود في وقت عرف فيه المشهد السياسي العديد من التوترات. كان المقال سينكب فقط حول إشكالية العنف اللفظي الموجه من خلال مجموعة من الخطابات والمقالات والتدخلات الرسمية وغير الرسمية، مباشرة وغير مباشرة ومن مختلف الفئات الاجتماعية، والتي انصبت جميعها حول تعنيف المدرسة العمومية…