‎أن

آواه من الشارع وفتح له بيته قبل أن يجده في أحضان زوجته

آواه من الشارع وفتح له بيته قبل أن يجده في أحضان زوجته

“الثقة هي منبع الخيانة”، مثل شعبي شهير تجسِّده هذه القصة المأساوية، أبطالها شباب تتراوح أعمارهم ما بين 18 و21 عامًا، ونهايتها جريمة قتل مع سبق الإصرار والترصد. لم يكن مصطفى (18 عامًا) يتخيل يومًا أن الطعنة من الظهر ستكون من أعز أصدقائه “أبانوب” (21 عامًا) الذي آواه من الشارع وفتح له بيته ليعيشا سويًا تحت سقف

Top