أخرى

من وحي مسرحية “سماء أخرى”

من وحي مسرحية “سماء أخرى”

داهمني قريني محتجا ذات ليلة عرض، وأنا بين السهاد والسهاد، فقال لي: لا تجعل ليلتك بيضاء، إنك تؤذيني. قلت: لا أقدر. بادرني بالسؤال: لماذا؟ أجبته حالما متلذذا: إنني في سماء أخرى. فقال لي: اكتب نقدا. قلت: ما أنا بناقد. رفع صوته عاليا في وجهي: اكتب مقالة. قلت بصوت هادئ: لم أتعود على النشر. فصرخ في

Top