سجلت لبني صديقي مديرة مؤسسة ابن طفيل التعليمية باولاد عياد تفشي ظاهرة الدروس المنزلية، وقالت إن التعاطي معها بعد زمن التعلم بالمؤسسات التعليمية، لم يحقق إلا نجاحا محدودا ومنحرفا، ونبهت من التعامل معها كمصدر للحلول والفرص التي تتيحها مجالات التقويم والدعم، مشيرة إلى أنه غالبا ما يتم سلكها من أجل التباهي مما يهدد المستقبل الدراسي…