مع بداية كل سنة إدارية تتصاعد وتيرة دعوات الجمعيات الأمازيغية للمطالبة بالاعتراف بالتقويم الأمازيغي كتقويم رسمي في بلدان المغرب العربي على غرار التقويم الإداري الميلادي والهجري الإسلامي. الدعوات كانت كثيرا ما ينظر إليها رسميا ضمن مصفوفة المطلبية الثقافية والإعلامية التي ما انفك الفاعلون الأمازيغ يرفعونها تزامنا مع 13 يناير من كل عام، وهي مطلبية تحمل…