قلبه

مات وفي قلبه غصة

مات وفي قلبه غصة

غادرنا خلال الساعات الأولى من صباح السبت الماضي، واحدا من فرسان مونديال مكسيكو 1970، وأحد صناع المجد الكروي لسنة 1976، حميد الهزاز الذي حرس مرمى المنتخب الوطني بأمانة لعقدين من الزمن،  ودافع عن ألوان المغرب الفاسي لثلاثين سنة كاملة كان خلالها الرمز والقدوة والتميز والأخلاق الحسنة، وهي صفات أصبحت للأسف عملة نادرة  في يومنا هذا. 

Top