أصر حزب التقدم والاشتراكية، من خلال المذكرة الأولية التي تقدم بها أمام اللجنة الاستشارية المكلفة بمراجعة الدستور، على الابتعاد عن المزايدات الرائجة هذه الأيام، وعن أسلوب العودة المستمرة للغة القطائع، وبدل ذلك أكد على أن ورش الإصلاح الدستوري يندرج في سياق نسق