مرة أخرى، يصر رئيس الدبلوماسية الجزائرية على أن يتقيأ حقده تجاه المغرب، ويقف عاريا أمام العالم كله، يفضح ما يلف جنرالات بلاده من عقد وجنون، ويجعل كل من سمعه من على منبر الجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك يتأكد بالفعل أن المغرب يواجه نظاما عسكريا معتوها ومجنونا… لم ير لعمامرة أي ضرورة لاستثمار خطابه في الأمم…